تأسس بدايةً على يد عالم النفس مارتن سيليجمان الذي جعله محور رئاسته للجمعية الأمريكية لعلم النفس وألهم الآخرين للمساهمة في هذا المجال المتزايد دراسةً.
فالصحة النفسية تعني خلو النفس من أي اضطرابات وأمراض نفسية
[بحاجة لمصدر] وتعرض العديد من الأنظمة العلاجية وكتب المساعدة الذاتية طرقاً وفلسفات تبني استراتيجات وأساليب اعتبرت فعالة لزيادة تحسين السعادة النفسية للناس الأصحاء ويبرز علم النفس الإيجابي بشكل متزايد في مجال الصحة النفسية.
والتي هي واحدة من السلوكيات الفردية الخاصة بالفرد نفسه وليست صفة جماعية والتي تنشأ نتيجة التعنيف والإيذاء الجسدي والنفسي والتي يتسم الفرد المتصف بها بالميل إلى التصرف تصرفات عدوانية وعنيفة.
الخوف من الانتقاد أو التمييز يمنع الكثيرين من طلب المساعدة.
ممارسة الرياضة فهي تُساعد على إفراز هرمونات السعادة مثل: الإندورفين.
وتشمل اعتلالات الصحة النفسية الاضطرابات النفسية وحالات الإعاقة النفسية الاجتماعية، فضلاً عن الحالات النفسية الأخرى المرتبطة بالضيق الشديد أو ضعف الأداء أو خطر إيذاء النفس.
اضطراب ثنائي القطب: حالة من التأرجح المِزاجي بين الهوس والاكتئاب، بحيث يختبر الشخص مِزاجين مختلفين يؤثران على حالته النفسيّة بشكلٍ كبير.
الأفكار. التوقعات. الذكريات الإيجابية. تجنب الأفكار السلبية.
أن الاضطراب العقلي والإعاقة والانتحار كلها في نهاية المطاف نتاج لمزيج من الأحياء والبيئة للاستفادة من علاج الأمراض العقلية.
ظهر مجال علم النفس الإيجابي وأهدافه تغيير وظيفة علم النفس، من التعامل فقط مع الموضوعات ذات الطابع السلبي في الحياة، إلى بناء أفضل الكفايات الإيجابية، مثل السعادة والارتياح (للماضي)، والتدفق والبهجة والإحساس بالمتعة (للمستقبل)، والخبرات المعرفية حول التفاؤل بالمستقبل والآمال والإيمان، والصحة النفسية الإيجابية.
كما أنه يؤثر بصورة كبيرة على تصرفاته وسلوكياته اليومية اتبع الرابط والاجتماعية، ويجعل الشخص خاملا ومنعزلا لا يحب الاختلاط بالأخرين ويفضل الجلوس وحيدا، يغلب عليه الحزن الشديد والتفكير الغير سليم، وكثيرا ما يفكر في الانتحار وإيذاء النفس.
تعزيز الصحة النفسية من خلال التركيز على المشاعر الإيجابية.
في العديد من المجتمعات، لا تتوفر الموارد الكافية لدعم الصحة النفسية.